
لوحات صوفيا
الجوائز
الجائزة الأولى لأفضل أداء في مهرجان حيفا

مسرحية تحكي قصة فتاة يهودية في هولندا في زمن الحرب، تعيش مختبئة من النازيين وترسم في كل فرصة.
وبمساعدة لوحاتها، بنت لنفسها عالمًا جديدًا، ساعدها على مواجهة الواقع القاسي والأخبار التي جاءت من الخارج.
تعتمد المسرحية على مجموعة من هذه اللوحات التي تم اكتشافها لاحقا، وتدور أحداثها بلغة مسرحية خاصة غنية بالوسائل البصرية.
تحكي إفرات حداني، ابنة تسوفيا، وهي ممثلة ومحركّة دمى، قصة والدتها وتشارك في المسرحية.
الأعمار: الشباب والبالغين / التمثيل: إفرات حداني وبابلو أرييل / التصميم: إفرات حداني
الموسيقى: ليتو سيلبرمان / الكتابة والإخراج: بابلو أرييل
من استدلال القضاة
مسرحية "لوحات جمهورها" عمل فني راقٍ ومتطور، يجمع عناصر مسرحية متعددة في قصة واحدة. وتستفيد من ثراء استثنائي في وسائل التعبير، مما يوسّع آفاق اللغة المسرحية والتجربة المسرحية. ويتجلى في المسرحية أن مبدعيها عملوا بصدق تام، ورووا قصة شخصية ذات معنى وإثارة، ووجدوا سبيلاً لجعل قصتهم ذات معنى ومشوقة للجمهور من الشباب والبالغين.
من الصحافة رونيت روكاس، هآرتس
بمساعدة الدمى والظلال والأضواء واللوحات المعروضة على الشاشة والغرف المبنية من عدة قطع من الخشب - والتي يمكن رؤيتها على الشاشة وعلى المسرح - تمكن المبدعان للعرض من رسم